الأسيتامينوفين Acetaminophen أو الباراسيتامول Paracetamol هو عبارة عن مسكن غير أفيوني لا يمتلك تأثيرات مُضادة للالتهاب، استُعمل لأول مرة في الطب عام 1893، إلا أن استعماله انتشر بشكل واسع بعدما صادقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA في عام 1950، ومن ثم تمت المصادقة على بيعه بدون وصفة طبية في عام 1960.
يُعتبر الأسيتامينوفين في يومنا هذا متفوقاً على الأسبيرين Aspirin ، حيث أنه يمكن استعماله كمُسكن وخافض للحرارة للمرضى الذين لا يتحملون الأسبيرين، أو المصابين بالقرحة المعدية، أو الذين يُعانون من صعوبات في تخثر الدم، أو للأطفال.
يتوفر الأسيتامينوفين بعدة أشكال صيدلانية وتراكيز مُختلفة للكبار والصغار، كالأقراص، والكبسولات، وحبوب للمضغ، والحبوب الذوابّة في الماء والفوّارة، والكبسولات المضغوطة caplets ( أقراص مضغوطة على شكل كبسولات)، والشراب، والنقاط عن طريق الفم، والحبيبات granules ( تُذاب في الماء)، والتحاميل.
ويتوفر أيضاً على شكل مركب مع أدوية أخرى مثل الأسبيرين، والكافيئين Caffeine ، ومُضادات الالتهاب غير الستيروئيدية Non-Steroidal Anti-Inflammatories (NSAIDs)، والأفيونات Opioid ، وأدوية الزكام، وغير ذلك.
وهو متوفر تحت أسماء تجارية أصلية مشهورة مثل تايلينولÒ Tylenol (في أمريكا)، وبانادول Panadol في أنكلترا، وتيمبرا TempraÒ وكثير من المُستحضرات الشبيهة الأخرى المتوفرة محلياً في كثير من بلدان العالم.
لماذا يُستعمل الأسيتامينوفين؟
يُستعمل كخافض للحرارة ومُسكن للألم الخفيف إلى المتوسط مثل ألم الرأس البسيط، وألم العضلات، أو الألم الخفيف الذي يُرافق الزكام، وألم الظهر، وألم الأسنان، وآلام الطمث. يمكن للأسيتامينوفين أيضاً أن يكون مُفيداً في السيطرة على الألم الشديد مما يسمح بتقليل الجرعات المُستخدمة من مُضادات الالتهاب غير الستيروئيدية، والمُسكنات الأفيونية، وبالتالي يُقلل من الأعراض الجانبية الناتجة عنها عموماً . وهو عادة جيد التحمل.
ما هي آلية عمل الأسيتامينوفين؟
يُفترض بأن الأسيتامينوفين يعمل على تقليل إنتاج البروستاغلاندينات* ضمن الجملة العصبية المركزية والتي تُعتبر مسؤولة عن عمليات رفع الحرارة وإحداث الشعور بالألم، وذلك بتثبيط أنزيم السايكلو أوكسيجينيز والذي يُدعى اختصاراً كوكس Cyclooxygenase (COX) . وهذا ما يُفسر خصائص هذا الدواء في خفض الحرارة وتسكين الألم.
يتم إطراح الأسيتامينوفين من الجسم عن طريق الكبد، وعلى نطاق أضيق عن طريق الكلية.
*البروستاغلاندينات: هي مجموعة من المواد الشبيهة بالهرمونات تُنتج في مُختلف أنسجة الجسم حيث تُشتق من الحموض الأمينية، وتلعب دور الوسيط لعدد كبير من الوظائف الفيزيولوجية.
ما هو الفرق بين الأسيتامينوفين والأسبيرين؟
توجد فروق هامة بين تأثيرات الأسيتامينوفين والأسبيرين ، أهمها:
1- على عكس الأسبيرين لا يمتلك الأسيتامينوفين أي تأثير مُضاد للالتهاب، فهو لا يُخفف الاحمرار، أو التيبس، أو الانتفاخ الناتجَين عن التهاب المفاصل الرثوي، إلا أنه يُمكن أن يُخفف الألم الناتج عن الإصابات المتوسطة بالتهاب المفاصل الرثوي.
2- يُقلل الأسبرين من قدرة الدم على التخثر، بينما لا يمتلك الأسيتامينوفين هذه الخاصية.
3- يمتلك الأسبيرين ومُضادات الالتهاب غير الستيروئيدية تأثيراً ضاراً على بطانة المعدة حيث تلعب البروستاغلاندينات دوراً هاماً في وقايتها . بينما يُعتبر الأسيتامينوفين آمناً من هذه الناحية.
ما هي أهم المعلومات التي يجب أن أعرفها عن الأسيتامينوفين؟
اتبع التعليمات ولا تتجاوز الجرعة الموصوفة. إن تناول جرعات زائدة من الأسيتامينوفين قد تؤدي إلى ضرر الكبد أو الكلية.
تناول الجرعة التي تؤخذ عن طريق الفم مع كأس كامل من الماء مع الطعام أو بدونه.
استعمل الأسيتامينوفين لتخفيف الألم لحد 10 أيام للكبار، أو 5 أيام للصغار.
توقف عن تناول الدواء واستشر طبيبك في حال عدم تحسن الأعراض خلال المدة المذكورة، أو ازديادها سوءاً.
لا تستعمل الأسيتامينوفين للبالغين أو الأطفال لعلاج الحمى الشديدة، أو للحمى المستمرة لأكثر من 3 أيام، أو للحمى المتكررة ، دون مراقبة طبية.
لا تستعمل الأسيتامينوفين للأطفال دون سن العامين دون استشارة الطبيب.
لا تعطي الأطفال أكثر من خمس جرعات في 24 ساعة، إلا إذا نصح الطبيب بذلك.
تأكد من حصولك على الجرعة الصحيحة وذلك بالقياس الصحيح لجرعة مستحضر الأسيتامينوفين السائل(شراب، نقاط، مُعلق) باستعمال ملعقة القياس الخاصة، أو كوب القياس، أو القطارة، وليس باستعمال الملعقة العادية. إذا لم تكن لديك أداة قياس الجرعة اسأل الصيدلي ليرشدك عن كيفية الحصول على واحدة. رج الزجاجة جيداً قبل القيام بقياس الجرعة إذا كانت التعليمات تدعو إلى ذلك. يُمكن إعطاء الجرعة للطفل مُباشرة في الفم أو ممزوجة مع الماء أو العصير.
ما هي تدابير الحيطة الواجب أخذها قبل استعمال الأسيتامينوفين؟
أدرج اتحاد المراكز الأمريكية لمراقبة السموم American Association of Poison Control Centers الأسيتامينوفين كواحد من أكثر الأدوية الشائعة التداول والتي تؤخذ بكميات تتجاوز الجرعة الموصوفة وذلك عن طريق العمد أو الصدفة، لذلك يجب:
o معرفة محتوى الأسيتامينوفين ضمن الأدوية الأخرى التي تستعملها سواءً كانت تُباع بموجب وصفة طبية أو بدون وصفة. إن أية كمية من الأسيتامينوفين موجودة في هذه الأدوية تُحسب من مجموع جرعتك اليومية.
o تأكد من خلو مُستحضر الأسيتامينوفين الخاص بالأطفال من مادة الأسبارتام Aspartame ، فهي قد تكون خطيرة إذا كان الطفل يُعاني من البول الفينيل كيتوني Phenylketonuria .
o أبلغ الطبيب أو الصيدلي قبل استخدام الأسيتامينوفين إن كنت:
تشكو من الحساسية تجاه الأسيتامينوفين، أو أي دواء آخر، أو طعام، أو مواد حافظة، أو أصبغة.
تُعاني أو عانيت مُسبقاً ً من أية إصابة كبدية أو كلوية، فربما تكون غير قادر على تناول الأسيتامينوفين أو تحتاج إلى ضبط الجرعة، والمراقبة الخاصة أثناء تناوله.
مدمن سابق على الكحول.
كنت مُصاباً بمرض السكري ولاحظت تغيراً في قراءة نتائج مستوى السكر في تحليل البول، حيث أن الأسيتامينوفين يُسبب قراءات خاطئة في نتائج التحليل.
كنت ِ حاملاً، فبحسب تصنيف إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA للأدوية أثناء فترة الحمل فإن الأسيتامينوفين مُصنف في الفئة باء category B ، وهذا يعني بأن ضرره على الجنين بعيد الاحتمال.
كنت ِ مُرضعاً، فاعلمي بأن الأسيتامينوفين يُفرز مع الحليب، إلا أنه آمن على ما يبدو ولكن من الأفضل اجتنابه قدر الإمكان.
تتناول أي دواء سواء كان موصوفاً من قبل الطبيب أو بدون وصفة.
ماذا عن تناول الأسيتامينوفين مع الأدوية الأخرى؟
قد يحدث تفاعل بين الأسيتامينوفين والأدوية التالية:
مُضادات الصرع Antiepileptic drugs مثل مجموعة الباربيتيوريت Barbiturates (الفينوباربيتال Phenobarbital، الأموباربيتال Amobarbital ، السيكوباربيتال Secobarbital ، البينتوباربيتال Pentobarbital)، ودواء الكاربامازيبين Carbamazepin، ودواء الفينيتوين Phenytoin. بعض مُضادات السلّ Anti-tuberculosis drugs مثل الأيزونيازايد Isoniazide، والريفامبيسين Rifampincine. السولفينبايرازون Sulfinpyrazone (دواء لعلاج النقرس gout). الكحول: يجب عدم تناول أي مشروب كحولي أثناء تناول الباراسيتامول، وإذا حدث هذا يجب تعديل الجرعة.
ما هي الجرعة الأسيتامينوفين الصحيحة؟
تتضمن المعلومات التالية الجرعات العادية للأسيتامينوفين. إذا كنت تتناول جرعة مُختلفة فلا تغيرها قبل استشارة الطبيب.
يتعلق عدد الوحدات المكونة للجرعة الواحدة (عدد الحبات، أو الكبسولات، أو ملليترات الشراب، أو التحاميل) بقوة (تركيز) المُستحضر الذي تتناوله (مثال جرعة 1000 ملغ يمكن أن يكون 2 حبة من مستحضر تركيزه 500 ملغ/ حبة وهكذا).
كما يتعلق عدد الجرعات التي تؤخذ في اليوم الواحد، والزمن الفاصل بين الجرعات بقوة (تركيز) المُستحضر الذي تتناوله.
ماذا أفعل إذا نسيت أن أتناول الجرعة؟
إذا كُنت تتناول الأسيتامينوفين بجرعات منتظمة ونسيت تناول إحداها، خذ الجرعة المنسية فوراً عند تذكرها على أن تُراعي ترك الفاصل الزمني المُحدد في الوصفة بينها وبين الجرعة التي تليها، لا تأخذ جرعة مُضاعفة. إذا كُنت تتناول الأسيتامينوفين عند اللزوم فإنّ نسيان الجرعة عادة لا يُشكل مُشكلة. خذ الجرعة عندما تتذكرها إن كنت بحاجة لها، ولا تتناول جرعة أخرى قبل مرور الفاصل الزمني المُحدد في الوصفة.
ما الأعراض الجانبية التي يُمكن أن يسببها الأسيتامينوفين؟
أكثر الأعراض شيوعاً هي انزعاج المعدة، والطفح الجلدي. وعلى رغم ندرة حدوث الأعراض الجانبية بسبب تناول الأسيتامينوفين، إلا أنها قد تظهر أحياناً. توقف عن تناول الدواء واذهب إلى الطبيب عند شعورك بما يلي: صعوبة في التنفس، أو انسداد في الحلق، أو انتفاخ الشفاه أو الوجه، أو طفح جلدي (شرى). إصفرار الجلد أو العين، غثيان، ألم أو انزعاج في البطن، نزف أو كدمات غير طبيعية، شعور بتعب شديد.
ماذا عن فرط جرعة الأسيتامينوفين؟
يمكن أن يؤدي فرط جرعة الأسيتامينوفين إلى ضرر الكبد وأحياناً في الحالات الخطيرة إلى الموت. أطلقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA حملة توعية خاصة عن الأدوية التي تُصرف بدون وصفة، من ضمنها الأسيتامينوفين، للتحذير من أعراضه الجانبية المميتة التي تُسبب 13000 حالة إسعافية و 100 وفاة كل عام في أمريكا. يعتقد المستهلك وببساطة بأن الأسيتامينوفين دواء آمن ويعود سبب ذلك إلى الطريقة الدعائية التي تُقدم بها منتجات الأسيتامينوفين التي تباع بدون وصفة.
تم تنبيه المستهلكين بالابتعاد عن استعمال عدة أدوية في آن واحد تحتوي على مواد متشابهة مثل الأسيتامينوفين لتلافي الأعراض الجانبية الناتجة عن فرط الجرعة. من ناحية أخرى حُذر المستهلكون من مخاطر استعمال الأدوية التي تُباع بدون وصفة مع الأدوية الأخرى بنفس الوقت ودون معرفة الطبيب. تتضمن أعراض فرط الجرعة الغثيان، والإقياء، والإسهال، وألم البطن، والتعرق، والتشنجات، والتشوش، وعدم انتظام ضربات القلب.
هل يُعتبر تناول الأسيتامينوفين آمن بعد ما عرفناه من معلومات؟
رغم اعتباره أحد أكثر الأدوية الموجودة أماناً، فقد أظهرت دراسة نُشرت مؤخراً في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية Journal of the American Medical بأن الاستعمال اليومي لجرعة الأسيتامينوفين Acetaminophen القصوى قد يُؤثر على أنزيمات الكبد، ويرى الخبراء بأن نتائج هذه الدراسات بمثابة تحذير لا يدعو إلى التوقف عن استعمال الأسيتامينوفين.
(موضوع هام وأفادني كثيرا فأحببته نقله لمنتدانا لعله يكون مفيد للبعض)
تكون مبيدة (قاتلة) للجراثيم أو كابحة ( تمنع تكاثرها ) هناك عوامل تؤثر في فعالية هذه المواد : *التركيز ( ممكن أن يجعلها مبيدة أو كابحة) – *زمن التماس مع الجرثوم – *درجة الحرارة – *درجة انحلال هذه المواد – * نوع الجرثوم – * درجة الـ PH – * وجود البروتينات والصوابين و الشوارد في الوسط .. لذلك فإن من الصعب تقدير فعالية هذه المواد.
هنا سأقوم بعرض المطهرات الأكثر تداولاً: اليود– الكحول الايتيلي – حمض الخل – حمض البنزوئيك – حمض البوريك – الميركروكروم – أملاح الفضة– برمنغنات البوتاسيوم – بنفسجية الجانسيان – الايوزين – الكلورهيكزيدين – الاسيتون.
الايتانول ( الكحول الايثيلي)ethanol: تختلف فعاليته حسب تركيزه.. يقتل 90 % من الجراثيم على الجلد ان كان بدرجة 70 % خلال دقيقتين شرط أن يبقى الجلد مبللا دون ان يجف. يقتل 70% من الجراثيم على الجلد ان مسح الجلد بالكحول و جف مباشرة . بدرجة 40-60% يكون الأكثر فعالية في المكورات العنقودية staphylococcus . تراكيز الكحول الاكبر من 80% ضعيفة الفعالية على الجراثيم . غير فعال على البذيرات. لا يستخدم لتطهير الآفات المفتوحة..لأنه يرسب البروتينات فيها و يشكل خثرة تتكاثر الجراثيم في طياتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حمض الخل acetic acid : مبيد للجراثيم بتركيز 5% كابح للجراثيم بتركيز أقل من 5 % . يستخدم بفعالية بتركيز 1% لمعالجة أخماج الجروح بعصيات القيح الأزرق ( الزائفة الزنجارية pseudomonas aeruginosa) الحساسة جدا عليه.. و أيضاً فعال على المشعرة المهبلية و الكانديدا و الأوالي.
حمض البنزوئيك : يستخدم كمادة حافظة للأغذية بتركيز 0.1 % يمنع تكاثر الفطور و الجراثيم .. شرط كون الوسط حمضي خفيف .. عديم السمية لا طعم له لا يسبب أعراض جانبية حتى لو أخذ بجرعات 4 – 6 غ يومياً .
أملاح الفضة: نترات الفضة: كاوية و مطهرة و قابضة .. بتركيز 0.1% تعد قاتلة للجراثيم – و اقل تعتبر كابحة و في الجرعات القاتلة للجراثيم تعد سامة للأنسجة. يستخدم محلول نترات الفضة 10% بحذر لمعالجة قرحات الداء القلاعي
برمنغنات البوتاسيوم : بتركيز 1/5000 يعتبر مبيد للجراثيم و لكنه مهيج للأنسجة بهذا التركيز التركيز 1/10000 أكثر استخداماً يحتاج اكثر من ساعة لقتل الجراثيم .. يفضل الاستعاضة عنه بمطهرات اكثر فاعلية
بنفسجية الجانسيان gentian violet : مبيد للجراثيم الأيجابية الغرام و بعض الفطور لا يؤثر في الجراثيم سلبية الغرام. تستخدم محاليله بتركيز : 0.02 - 1% لعلاج اخماج القيحية و القوباء و داء فنسان Vincent.
الأسيتون : مبيد للجراثيم و الفيروسات و لكن لا يؤثر في البذيرات يقتل الجراثيم خلال 5 – 30 ثانية يعد اقل تطهيراً من الكحول بسبب تبخره السريع مزيجه مع الكحول 70% يعد من أفضل المطهرات .
مضاد للمغص يخفف من آلام في المعدة والأمعاء والتقلصات الخاصة بها عن طريق مساعدة الجهاز الهضمي للاسترخاء. كما أنها تستخدم للمساعدة على الاسترخاء المرارة (صفر) وتقلصات والكلى (الفشل الكلوي) وتقلصاتها ، وعلى سبيل المساعدة في التشخيص والعلاج بالإشعاع.
يقلل الموجات المتعاقبة من العضلات الملساء مما يؤدى إلى التخفيف من التقلصات في الجهاز الهضمي.
لك فقط تلقي العلاج امبولات أو حقن إذا كان الموصوف لك من قبل طبيب.
إذا كانت لديك حساسية له أو إلى أي من المكونات.
( myasthenia gravis : الوهن العضلي الوبيل )
، الزرق ،
البورفيريا أو شرط من الأمعاء المعروف باسم
( megacolon : تضخم القولون )
طلب المشورة من طبيبك إذا كان لديك ، البروستاتا ، أو مشاكل في القلب.
ينبغي ألا يستخدم عندما يكون هناك انسداد في المعدة أو الأمعاء ، أو في ظروف معينة عندما يكون هناك انخفاض نشاط الأمعاء.
لا ينبغي أن تستخدم بعد تاريخ انتهاء الصلاحية على الحقنة.
التفاعلات الدوائية
قبل أن تستلم الدواء عليك أن تخبر طبيبك إذا كنت تأخذ أي أدوية أخرى ، أو الحصول عليها دون وصفة طبية.
مثال (metoclopramide : ميتوكلوبراميد ) ، أو ( quinidine : الكينيدين ) أمانتادين
الأدوية التي تحتوي على مضادات الهيستامين (وتستخدم لعلاج الحساسية) أي دواء لعلاج الاضطرابات النفسية ، وأمراض القلب أو أمراض الجهاز التنفسي أي دواء لعلاج المعدة والأمعاء
الحمل أطلب نصيحة الطبيب إذا كنت حاملا ، أو يحتمل أن تصبح حامل ويوصى إلى رعاية خاصة أثناء فترة الحمل ، لا سيما في الأشهر الثلاثة الأولى.
للرضاعة الطبيعية أطلب نصيحة الطبيب إذا كنت على الرضاعة الطبيعية أو التي من المحتمل أن تستخدم الرضاعة الطبيعية أثناء العلاج الخاصة بك.
الأطفال الحقن ينبغي ألا تعطى للاطفال إلا تحت مشورة الطبيب.
الجرعة الموصى بها الجرعة الموصى بها واحد أو اثنين أمبولات (20 -- 40 ملليغرام). أنها يمكن أن تعطي حقنة الجرعة القصوى في اليوم الواحد هو 100 مليغرام (أي ما يعادل خمس أمبولات). ينبغي أن لا تستخدم إلا تحت إشراف الطبيب
الجرعة الزائدة جرعة زائدة يمكن أن تسبب علامات النعاس ، وجفاف الفم وصعوبة في التبول ، التحمير من الجلد ، الجهاز الهضمي ، وانخفضت الحركة ، وسرعة دقات القلب واضطرابات البصر. أخبر طبيبك أو العاملين فى المجال الطبى على الفور في حالة مواجهة أية بوادر جرعة زائدة.
آثار جانبية أمبولات قد يسبب : عدم وضوح الرؤية مؤقتة (نتيجة لانخفاض تركز العين). جفاف الفم وسرعة دقات القلب نقص التعرق وصعوبة في التبول. إذا حصلت هذه الحوادث ، فإنها عادة ما تختفي عندما توقف الدواء
الآثار الجانبية النادرة جدا وتشمل : انخفاض في ضغط الدم ضيق في التنفس الحساسية (مثل الطفح الجلدي ، أو تورم في الوجه وصعوبة في التنفس) ، وغير مفاجئة تهدد الحياة التفاعلات الأرجية (الحساسية المفرطة مع نوبات من ضيق في التنفس والصدمة). كما كانت هناك تقارير متفرقة من الغيبوبة والهلوسة ، dystonia (غير عادية العضلات مما تسبب في تشويه الجسم) ، والارتباك ، وتحريضا ، ودوار. أخبر طبيبك في أقرب وقت ممكن في حالة مواجهة أية آثار جانبية أثناء أو بعد العلاج مع الدواء ، بحيث قد تكون هذه المعالجة على النحو الصحيح.
تخزين الأمبولات يجب أن تخزن أقل من 30 درجة مئوية ، والحماية من الضوء. كل الحقنة يمكن أن تستخدم مرة واحدة فقط وغير المستغلة محتويات الأمبولات يجب التخلص منها.
أشكال صيدلانية أخرى الاقراص والتحاميل و السائل يأتي على شكل
ملغم 10------لكل قرص ملغم10------- لكل تحميلة ملغم 7.5 لكل تحميلة أطفال و رضع ملغم 5 لكل 5 مل سائل
الاستخدامات تعطى لحالات القرحة المعدية وقرحة الاثني عشر لتخفيف التقلصات المعدية المعوية و الالام المغص القيء الذي يحدث بعد العمليات الجراحية المغص الناتج عن الامساك المغص الكلوي و الناتج عن تقلصات القناة البولية النزيف الرحمي وتقلصات الرحم الالام الطمث عند النساء
الجرعات البالغين و الاطفال اكثر من 6 سنوات ملغم10-20 3-5 مرات يوميا تؤخذ الجرعة كاملة دون سحق او مضع
تحاميل للبالغين والاطفال اكثر من 6 سنوات ثلاث مرات يوميا1-2
الاطفال اكثر من سنة تحميلة 7.5 ملغم 3 مرات
الرضع تحميلة مرتين يوميا
يجب استشارة الطبيب لتناول الدواء في فترة الحمل و الرضاعة هذا الدواء لايعطى في حالات الانسداد المعدي و المعوي و في حالات الجلوكوما و البروستات
الأعراض الجانبية عدم وضوع الرؤيا و الرؤيا المزدوجة جفاف الفم
التخزين ( الحفظ) يخزن في مكان جاف في حرارة الغرفة بعيد عن الضوء والحرارة والرطوبة تخزن التحاميل في الثلاجة تحت درجة حرارة 25
الحالات الشديدة , التى قد تؤثر على وظيفة العضو أو حياة المريض , من الأمراض المناعية مثل: الذئبة الحمراء والتهاب الكلى المناعي (Systemic lupus erythematosus & lupus nephritis).
أمراض التهاب الأوعية الدموية المناعي (Vascculitis) لاسيما المصاحب بالأجسام المضادة أنكا (ANCA-associated vasculitis) و مرض بهجت (Behcet’s disease).
في بعض حالاتالتصلب العام (Systemic sclerosis) مثل حالات إلتهاب الخلالى للكلى (Interstitial nephritis).
بعض حالات الروماتويد المفصلى (Rheumatoid arthritis) مثل حالات إلتهاب الخلالى للرئه و إلتهاب الأوعية الدموية.
بعض حالات متلازمة شوجرين(SjÖgren’s syndrome) مثل حالات الإلتهاب الخلالى للرئه و إلتهاب الأوعية الدموية.
بعض حالاتمرض اللحمانية (Sarcoidosis).
إلتهاب العضلات المناعى (Inflammatory myopathies) الشديد و الغير مستجيب للعقاقير التقليدية.
الليمفوما وبعض الأورام السرطانية الأخرى.
أعراضه الجانبية: قد تحدث أيا من هذه الأعراض الجانبية أو قد لايحدث أياً منها على الإطلاق: المعدة: ميل للقئ، الآم بالبطن، إسهال.
زيادة سقوط الشعر.
أنيميا ونقص في كريات الدم البيضاء مما قد يؤدي إلى زيادة العرضة لحدوث عدوى ميكروبية ونقص في الصفائح الدموية في حالة حدوث تثبيط لنشاط النخاع العظمي.
سقوط بالشعر وتغير في لون الجلد.
إلتهاب المثانة النزفي : يمكن تقليل حدوث هذا العرض بشرب
الكثيرمن المياه أثناء تناول هذا الدواء وكذلك بإستخدام عقار الميزنا (Mensa) الذي يقلل من سميته على المثانة.
سرطان المثانة: ولكن هذا العرض قد يحدث مع الإستخدام لفترات طويلة جدا ولذلك يجب الإهتمام بشرب السوائل الكثيرة أثناء تناول هذا الدواء.
العقم الدائم: قد يحدث هذا الدواء إيقاف لإنتاج الحيوانات المنوية مما قد يحدث عقم للرجال ، كذلك يسبب عقم للنساء.
حدوث الاورام الخبيثة بالجسم مثل سرطان الدم النخاعي الحاد وسرطان المثانة وسرطان عنق الرحم و غيرهم .
إضطراب إنتاج الهرمون المثبط لزيادة إخراج البول (Antidieuretic hormone).
إلتهاب الكبد و الإلتهاب الخلالي للرئة و لكنها أعراض نادرة الحدوث.
الحساسية للعقار.
و نظرا للاعراض الجانبية لهذا العقار فإنه لابد من إيقافه فور تحسن نشاط المرض ليستبدل بعقار آخر مثبط للمناعة و لكن أقل سمية.
كيف يتم تعاطي هذا العقار؟
يوجد هذا العقار فى صورة أقراص وشراب يعطى عن طريق الفم على معدة خاوية وفى حالة حدوث إلتهاب بالمعدة يمكن أخذه مع الطعام.
كذلك يوجد فى صورة محلول يعطى بالوريد تحت إشراف طبى فى المستشفى. تحدد جرعة الدواء و معدل و مدة تعاطيها حسب الحالة والسن والوزن للشخص المصاب. ويتم الإقلال من الجرعة فى حالات القصور الكلوى او نقص كرات الدم البيضاء.
ماذا نفعل قبل تعاطي هذا العقار؟ لابد من إجراء فحص دم كامل و وظائف كبد و كلى قبل تناول العقار مع إستثناء وجود عدوى ميكروبية أو أورام بالدم.
ماذا نفعل اثناء تعاطي هذا العقار؟ لابد من المتابعة الدورية لصورة الدم و وظائف الكلى و الكبد و تحليل البول و فحص خلايا البول. و ينصح بالإستمرار على إجراء فحص خلايا البول حتى بعد التوقف عن تعاطى هذا العقار. و قد ينصح المريض بتناول عقار السبتريم مع عقار الإندوكسان للإقلال من إحتمالية إصابة المريض بالعدوى بسبب نقص مناعته. قد يستعان بالعقار المشابهه للهرمون المحفز للتبويض فى الإناث (Gonadotrohpin-releasing hormone analogue) و هرمون التيتستيرون (Testosterone)عند الرجال لحماية الغدد التناسلية من التأثر الضار بهذا العقار.
هل هناك تفاعل بين هذا الدواء وأدوية أخرى؟
نعم ولذلك لابد أن يعلم الطبيب المعالج جميع الأدوية الأخرى
التى يتعاطها المريض ومنها :
ألوبيرينول (Allopurinol).
بعض المضادات الحيوية التى تحتوى على الكينولونز (Quinolones)
مثل السيبروفلوكساسين حيث أن السيكلوفوسفاميد يقلل من عملها.
مضاد التشنج فينوباربيتون.
منظم ضربات القلب ديجوكسين(DIGOXIN)
مثبط تجلط الدم الورفارين (ماريفان Marivan).
هل يمكن استخدام هذا الدواء أثناء الحمل والرضاعة؟ لا يستخدم هذا الدواء فى حالة الإعداد للحمل أو فى حالات الحمل لأنه يؤدى إلى حدوث تشوهات بالجنين، وكذلك لا يستخدم أثناء الرضاعة حيث أنه يعبر فى اللبن للطفل الرضيع.
بعض الإحتياطات الهامة: لابد من استشارة الطبيب المعالج قبل تعاطي أي نوع من أنواع التطعيمات.
ما هو عقار الميثوتريكسات؟ عقار الميثوتريكسات هو أحد العقاقير المثبطة للمناعة و المضادة للروماتيزم المعدلة للمرض و بالنسبة للأمراض الروماتيزمية فإنه يعتبر أساس علاج مرض الروماتويد المفصلي كما أنه يستخدم أيضا في علاج غيره من الأمراض الروماتيزمية.
و في هذه الحالات يستخدم هذا العقار بجرعة صغيرة أما في حالات الأورام الخبيثة فإن هذا العقار يستخدم بجرعات كبيرة. و ينتج تأثير هذا العقار عن قدرته على تثبيط أحد الإنزيمات و الذي يعرف ب 5 أميدوإيميدازول 4 كربوكسي أمينو ريبونيكليوتايد ترانسفورميليز (5-aminoimidazole 4-carboxyamidoribonucleotide transformylase) مما يترتب عليه تثبيط الخلايا المناعية و إنخفاض إفراز المحركات الخلوية و لهذا السبب يستخدم هذا العقار في علاج الأمراض الروماتيزمية المناعية. أما عن إستخدامه في علاج الأورام الخبيثة, فهذا يرجع إلى التشابه في تركيبه مع حمض الفوليك مما يترتب عليه تثبيط الإنزيم دايهيدروفولات ريدكتيز (dihydrofolate reductase) مما يؤدي إلى إنخفاض تصنيع القواعد النيتروجينية اللازمة لتصنيع الأحماض النووية (DNA) و الذي يؤدي بدوره إلى قلة تكاثر الخلايا من بينها الخلايا السرطانية. و سوف نخص بالذكر في هذا المقال إستخدام هذا العقار في علاج الأمراض الروماتيزمية المناعية.
فيما يستخدم هذا العقار؟ الروماتويد المفصلي.
روماتويد الأطفال.
مرض ستيلز (و الذي يتميز بإلتهاب المفاصل مع حدوث الأعراض العامة كالحمى و كذلك طفح الجلد و تضخم العقد الليمفاوية و الكبد و الطحال مع إلتهاب الأغشية المصلية مثل الغشاء البللوري و شغاف القلب).
أمراض إعتلال الفقار سلبية المصل مثل مرضإلتهاب الفقار التصلبى و مرض إلتهاب المفاصل الصدفي و مرض إلتهاب المفاصل الإرتكاسي/ التفاعلي و مرض إلتهاب المفاصل المصاحب لإلتهاب الأمعاء المناعي .
مرض الذئبة الحمراء.
أمراض إلتهاب العضلات المناعي.
مرض اللحمانية و الذي يتميز بإلتهاب المفاصل و تضخم العقد الليمفاوية و إلتهاب الرئتين و طفح الجلد.
مرض شوجرين و الذي يتميز بحدوث جفاف شديد بالفم و العينين مع حدوث ألم و إلتهاب بالمفاصل.
مرض التصلب العام و مرض النسيج الضام المختلط.
أمراض إلتهاب الأوعية الدموية مثل إلتهاب الأوعية الدموية بالخلايا العملاقة و ألم العضلات المناعي و مرض تكاياسو و مرض إلتهاب الغضاريف المنتكس و أمراض إلتهاب الأوعية الدموية المصاحب للأجسام المضادة أنكا مثل الإلتهاب الحبيبي لفيجنر و إلتهاب الأوعية الدموية لتشيرش ستراوس و إلتهاب الأوعية المجهرية. و يجب مراعاة أن هذا العقار قد يستغرق من ثلاثة إلى ستة أشهر للوصول إلى أقصى تأثير له لذلك ينصح المريض بالصبر و الإلتزام بالعلاج حتى الوصول للتأثير المطلوب.
ما هي الأعراض الجانبية لهذا العقار؟
أعراض على الجلد و الأغشية المخاطية: • • تقرحات الفم. و نادراً ما يصاب المريض بتقرحات شديدة بالأمعاء و المهبل.
• • تساقط الشعر.
• • ظهور عقيدات صغيرة تحت الجلد.
• • الطفح الشروى /الأرتيكيرا بالجلد.
• • إلتهاب الأوعية الدموية بالجلد.
أعراض جانبية على الجهاز التناسلي:
• • قلة عدد الحيوانات المنوية في الذكور.
• • حدوث تشوهات بالجنين و التعرض للإجهاض في الإناث.
زيادة إحتمالية حدوث الأورام الخبيثة لاسيما سرطان الغدد الليمفاوية في عدد قليل من المرضى بعد سنوات كثيرة من الإستخدام.
زيادة إحتمالية التعرض للعدوى لاسيما بالكائنات التي تنتهز ضعف مناعة الجسم لتقوم بالعدوى مثل فيروس الهيربيس البسيط.
قلة عدد خلايا الدم الحمراء و البيضاء و الصفائح الدموية بسبب تثبيط النخاع العظمي و فقر الدم ضخم الأرومات و الذي يتميز بوجود خلايا الدم الحمراء العملاقة بالدم.
الشعور بفقد الشهية و الغثيان و القيء و الإسهال.
أعراض جانبية على الكبد: يعتمد تاثير هذا العقار على الكبد على الجرعة التراكمية للعقار. و قد يؤدي هذا العقار إلى حدوث تليف بالكبد في المراحل المتقدمة و يمكن إكتشاف سمية العقار على الكبد قبل الوصول إلى هذه المرحلة المتقدمة عن طريق إختبار وظائف الكبد , لاسيما إنزيمات الترانسأميناز(transaminases) و ألبومين الدم بصورة دورية كل أربعة إلى ثمانية أسابيع. و في المرضى المعرضين لتسمم الكبد بهذا العقارمثل المصابين بالفيروسات الكبدية و أصحاب إنزيمات الكبد المرتفعة يفضل إستعمال أحد العقاقير الأكثر أمانا على الكبد مثل السلازوبيرين أما عند الحاجة الشديدة لهذا العقار في هؤلاء المرضى لابد من إجراء عينة كبداية أولا لتحديد إمكانية تناول هذا العقار في هؤلاء المرضى مع الإقلال من الجرعة العلاجية المستخدمة و كذلك إجراء تحاليل وظائف الكبد كل أربعة أسابيع بدلا من ثمانية.
أعراض جانبية على الرئتين: قد يتسبب هذا العقار في حدوث إلتهاب بالنسيج الخلالي و الحويصلي للرئتين بسببب وجود حساسية تجاه هذا العقار.
و قد يحدث هذا العرض الجانبي في أي وقت خلال فترة إستعمال الدواء لاسيما خلال السنة الأولى من إستعماله. و يشمل هذا العرض حدوث الحمى و السعال و صعوبة التنفس. و من حسن الحظ أن هذا العرض نادر الحدوث حيث أنه قد يودي بحياة المريض.
و لابد في هذه الحالة من التوقف عن تناول العقار و ينصح بعدم تكرار إستعماله و قد يحتاج المريض إلى تناول مضادات الإلتهاب الإستيرويدية لتحسين الإلتهاب بالرئتين.
متى يحذر تعاطي هذا العقار؟
أثناء الحمل.
أثناء الرضاعة.
العدوى الحادة.
وجود مرض نشط بالكبد و في الأشخاص المدمنين للكحوليات.
قلة كريات الدم الحمراء أو البيضاء أو الصفائح الدموية.
نقص حمض الفوليك بالجسم.
الأشخاص المصابون بمرض نقص المناعة المكتسب ( AIDS).
حدوث مضاعفات من هذا العقار على الرئتين.
قصور وظائف الكليتين حيث يجب تخفيض جرعة هذا العقار عند إرتفاع الكرياتينين بالدم عن 2 مجم/ ديسيليتر حيث أن هذا العقار يتم التخلص منه عن طريق الكليتين و قد يتسبب تعاطيه بجرعة عالية في حالات القصور الكلوي زيادة نسبة حدوث أعراضه الجانبية.
تعاطي بعض العقاقير التي قد تقلل من التخلص من هذا العقار عن طريق الكليتين مثل عقار البروبنسيد و السليسيلات و التراي ميثوبريم و السلفاميثوكسازول.
في كبار السن لابد ان يراعى الإقلال من جرعة الدواء.
ما علاقة هذا العقار بالحمل و الرضاعة؟
يحذر تماما تناول هذا العقار أثناء الحمل حيث أنه قد يسبب الإجهاض و حدوث تشوهات بالجنين. كما يحذر تناوله أثناء الرضاعة حيث أنه يفرز في لبن الأم و قد يتسبب في أعراض جانبية خطيرة للرضيع.
و لابد عند إستخدام هذا العقار من إستخدام وسيلة منع حمل فعالة سواء في الإناث أو الذكور و يجب إيقاف تعاطي هذا العقار ما لا يقل عن ثلاثة أشهر قبل حدوث الحمل سواء في الذكور أو الإناث.
كيف يتم تعاطي هذا العقار؟
يمكن تعاطي هذا العقار إما عن طريق الفم على هيئة أقراص أو بالحقن تحت الجلد أو في العضل أو في الوريد بصورة أسبوعية.
و يتميز تعاطي العقار عن طريق الحقن بقلة حدوث الأعراض الجانبية على الجهاز الهضمي من الغثيان و القيء و فقدان الشهية فضلاً عن إمكانية تعاطي أي جرعة علاجية حيث لا يفيد التعاطي عن طريق الفم إذا تجاوزت الجرعة العلاجية 20 مجم حيث لا يمتص ما زاد من العقار عن هذه الجرعة. و يعطى العقار عن طريق الوريد و بجرعة كبيرة في الحالات الشديدة من إلتهاب العضلات المناعي.
و تعتمد الجرعة العلاجية على وزن جسم المريض حيث تتراوح الجرعة من 4 ,0- 6, 0 مجم / كجم و تعطى الجرعات الكبيرة حتى 50 مجم لاسيما في حالات إلتهاب العضلات المناعي أما في حالات الروماتويد المفصلي فقد تصل الجرعة إلى 25 مجم.
و ينصح بتناول عقار حمض الفوليك 500 ميكروجرام يومياً ما عدا يوم تعاطي عقار الميثوتريكسات أو 10 مجم ثانى يوم من يوم تعاطي عقار الميثوتريكسات أو حمض الفولينيك مع هذا عقار الميثوتريكسات للتقليل من الأعراض الجانبية لعقارلهذا العقار.
ما الإجراءات التي يجب إتباعها قبل تعاطي هذا العقار؟
إجراء الفحوصات الآتية:
صورة دم كاملة.
وظائف الكبد.
وظائف الكلى.
تحليل الأجسام المضادة لفيروسات سي و بي الكبدية.
أشعة سينية (أشعة إكس) على الصدر.
عينة كبدية .
إتخاذ وسيلة منع حمل مناسبة.
قد ينصح المريض بتعاطي المصل المضاد للإلتهاب الرئوي الذي تسببه المكورات الرئوية ( Pneumococci) قبل البدء بتناول عقار الميثوتريكسات أما بعد البدء فيه فلا ينصح بتعاطي الأمصال الحية حيث أنها قد تتسبب في حدوث المرض بسبب ضعف مناعة الجسم.
ما الإجراءات التي يجب إتباعها عند تعاطي هذا العقار؟
إجراء تحليل صورة دم كاملة و وظائف كبد و كلى شهريا في أول ستة أشهر من العلاج ثم كل ثلاثة أشهر بعد ذلك لإكتشاف أية أعراض جانبية حيث يتم على أساس هذه الفحوصات خفض الجرعة أو التوقف عن تعاطي هذا الدواء إذا لزم الأمر.
ما الأدوية التى قد تتفاعل مع هذا العقار عند أخذها معاً؟ قد يتسبب تعاطي مثبطات الإلتهاب الغير إستيرويدية ( Non steroidal anti-inflammatory drug) أو السليسيلات مع الميثوتريكسات في حدوث تسمم من عقار الميثوتريكسات و لكن غالبا ما يحد ث هذا عند إستخدام جرعات كبيرة من الميثوتريكسات كالتي تستخدم في علاج الأورام الخبيثة.
كما لا يفضل تناول هذا العقار مع غيره من العقاقير التي قد تسبب تسمم بالكبد مثل مضادات الإلتهاب الغير إستيرويدية و غيرها.
ماذا نفعل إذا تعاطى المريض جرعة أكبر من الجرعة العلاجية لهذا العقار؟ في هذه الحالة إستشر طبيبك فقد يستدعي الأمر تعاطي عقار الليكوفورين (Leucovorin) و الذي يحوي على حمض الفولينيك.
من أين تحصل على المزيد من المعلومات؟ يعد طبيبك أكفأ الأشخاص لتستقي منه المزيد من المعلومات عن هذا العقار.