15 من ربيع الأول 1376هـ = 20 من ديسمبر 1983م: الزعيم ياسر عرفات ومعه أكثر من أربعة آلاف مقاتل فلسطيني يغادرون طرابلس، بعد الاجتياح الإسرائيلي للبنان، وقد أقلتهم سفينة يونانية ترفع علم الأمم المتحدة بمواكبة سفن بحرية فرنسية.
استغاثة إمارة غرناطة بجقمق
24 من رجب 844هـ = 20 من ديسمبر 1440م: سفارة استغاثة ونجدة بعثتها إمارة غرناطة آخر دول الإسلام في الأندلس إلى السلطان المملوكي جقمق طلبًا للعون والمساعدة، وكان المسلمون في غرناطة يعانون من ضراوة الهجوم الذي يشنه النصارى الأسبان على دولتهم، لكن هذه الاستغاثة لم تجد استجابة كافية من السلطان المملوكي.
استقلال جزيرة سيسام
27 من رجب 1247هـ = 20 من ديسمبر 1832م: استقلال جزيرة سيسام القريبة من سواحل الأناضول عن الدولة العثمانية مقابل مبلغ من المال تدفعه سنويًّا للعثمانيين، وتبلغ مساحة هذه الجزيرة 550 كم2، وقد ضمتها اليونان إليها عام 1913م.
الرئيس الباكستاني يحيى خان يعلن استقالته
2 من ذي القعدة 1391هـ = 20 من ديسمبر 1971م الرئيس الباكستاني "يحيى خان" يستقيل من الرئاسة بعد هزيمة بلاده الفادحة في الحرب التي لم تستمر إلا أسبوعين، وأدت إلى انفصال بنجلاديش عن باكستان، وأسر 93 ألف جندي باكستاني.
تأسيس مؤسسة الديون العمومية
28 من محرم 1299هـ = 20 من ديسمبر 1881م: تأسيس مؤسسة الديون العمومية في الدولة العثمانية، والتي وضعت إيرادات الدولة الرئيسية تحت تصرفها لتسديد ديون الدولة التي بلغت 252 مليون قطعة ذهبية، أسقط منها 146 مليونًا. وقد لعبت هذه المؤسسة دورًا في تسديد كثير من ديون الدولة أثناء عهد السلطان عبد الحميد الثاني.
سقوط جزيرة رودس
1 من صفر 929هـ = 20 من ديسمبر 1522م: جزيرة رودس وقلعتها الحصينة في البحر المتوسط تستسلم للسلطان العثماني سليمان القانوني، وقد استشهد من العثمانيين أثناء حصارها حوالي 20 ألف شهيد. وكانت هذه الجزيرة التي يسيطر عليها الفرسان الصليبيون تشكل قلقًا كبيرًا للمسلمين في البحر المتوسط.
وفاة العالم النيجيري كمال الدين حبيب الله الأدبي
19 من ذي القعدة 1426هـ = 20 من ديسمبر 2005م وفاة الشيخ كمال الدين حبيب الله الأدبي أحد أعلام الفكر الإسلامي ورواد الدعوة في نيجيريا. أرسى نموذجًا فريدًا للدعوة والتدريس، وعمل على تحديث أساليب التعليم الديني على نمط الأزهر الشريف، ونال العديد من الجوائز عن إسهاماته.
المصادقة على قانون التجنيس التونسي
11 من جمادى الآخرة 1342هـ = 20 من ديسمبر 1923 م: الباي الملك التونسي محمد الحبيب يصادق على قانون التجنيس الذي عرضه عليه المقيم الفرنسي، والذي يقضي بفتح أبواب الجنسية للتونسيين، وتمكين المتجنسين من جميع الامتيازات التي يتمتع بها الفرنسيون.