[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنواع منفذ USB هو اختصار لـ(Universal Serial Bus) أي ناقل متسلسل عام، صُمِّم ليسمح بتوصيل أي ملحقات طرفية أو أجهزة مُقترنة بأجهزة الكمبيوتر بهدف نقل المعلومات بين الأجهزة، ويُعتبر هذا المنفذ هو أشهر منافذ نقل البيانات والمعلومات.

• النوع الأول USB-A: هو أكثر منافذ USB انتشارًا في بيوتنا، إذ يُمكن رؤيته في جميع أجهزة الكمبيوتر وغيرها من أجهزة الألعاب والمالتيميديا، ولكنه معروف بصعوبة إدخال نهاية الكابل به، إذ يتطلب الأمر أكثر من محاولة.
  
• النوع الثاني USB-B: هذا المنفذ لم يَعد مألوفًا بشكل كبير، ويتميز بقاعدته المربعة، كما يتميز غالبًا بوجود عصا USB، ويوجد في الطابعات والأجهزة الخارجيَّة المتصلة بأجهزة الكمبيوتر.
  
• النوع الثالث Micro USB: يُطلق هذا الاسم على إصدارات النوع الأول والثاني التي يتوفَّر منها قاعدة بأبعاد أصغر، وهي ما تُستخدم عادةً مع الأجهزة النقالة.
  
• النوع الرابع USB-C: وهذا النوع صُمم خصيصًا بأبعاد صغيرة جدًّا، ليُمكن استخدامها في الأجهزة النقالة الحديثة.
  

• USB 1.0: هو أول إصدارات منافذ USB الذي أُعلن عنه في أواخر عام 1995، وقد أتاح النقل بسرعة تصل إلى 12 ميجابيت/ثانية.
  
• USB 1.1: أُصدر هذا المنفذ بعد سابقه بوقت قصير، وقد اتاح استخدام نفس مُعدّل السرعة تقريبًا، مع إضافة سرعة 1.5 ميجابيت مع الأجهزة ذات حزمة النقل الأقل حجمًا.
  
• USB 2.0: تم إصدار هذا النوع عام 2000، وتصل سرعته القصوى في نقل البيانات إلى 450 ميجابيت.
  
• USB 3.0: ظهر هذا الإصدار عام 2008، وتصل سرعته القصوى في نقل البيانات إلى 5 جيجابيت.
  
• USB 3.1: أُصدِر هذا النوع في عام 2013، وبلغت سرعته ضعف سرعة 3.0 USB، إذ من الممكن أن تبلغ 10 جيجابيت في الثانية.
  

• يتيح للكمبيوتر العمل كمستضيف، كما يسمح باستضافة ما يقارب 130 جهاز، عن طريق منافذ USB ومحاورها.
  
• تسمح كابلات USB الفرديَّة بتوصيل أجهزة على بعد حوالي 5 أمتار من المستضيف، أمَّا المحاور فيُمكن أن تمتد إلى حوالي 30 متر.
  
• منافذ USB تتيح تشغيل وتبديل سريع للأجهزة المتصلة بالمستضيف، إذ يُمكن توصيلها وفصلها في أي وقت وبسهولة تامة.
  
• يُستخدم كابل واحد عبر منفذ USB لتوصيل كل من الطاقة والبيانات.
  
• يُتيح هذا المنفذ نقل الطاقة في حالة الأجهزة منخفضة الطاقة مثل الفأرة، أمَّا في حالة الأجهزة عالية الطاقة مثل الطابعة فإنَّه يسمح بنقل الحد الأدنى من الطاقة لما لها من إمدادات طاقة أخرى، كما يُتيح أن تكون الأجهزة ذات إمدادات خاصة بالطاقة، لتوفير طاقة الأجهزة المتصلة بالناقل.